اعتبر المكرمون في النسخة الخامسة لمعرض جدة الدولي للكتاب، أن تكريمهم في هذا المحفل شرف يحمل عددا من معاني الوفاء والتقدير، في محفل ثقافي وأدبي وفكري، من مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل المدرسة الزاخرة بفن الإدارة وحلم القيادة وطموح المبدعين.
وأشاد مشعل السديري بمعرض جدة الدولي للكتاب في دورته الحالية، ومستوى التنظيم الذي أظهر الفعاليات بصورة راقية ومثالية، قائلاً: نجاح افتتاح هذا المعرض، وعلى هذا الكرنفال الثقافي التقليدي السنوي، يُعد أمراً جيداً نرجو له الاستمرار. فيما نابت كريمة الأديب الراحل عبدالفتّاح أبومدين، سلوى، عن أبيها بكلمة في محفل التكريم، قالت فيها: الكتابة لا تكفي عن أبي الذي رحل بصمت، وألم، رحل وهو يحلم أن يكمل كتابه الذي لم يبصر النور، وحيداً يا أبي هكذا حكايتك مع الأيام محطاتٌ لا تُغادر ذاكرتي أشبه بعتمة تباغتني وأنت تتكئ على سياج الفقد. وتضيف سلوى: محطات حياته بعقباتها المتعرجة هي التي صاغته ليكون رئيساً لأقدم ناد أدبي. وليكون الإداري الناجح لأكبر المؤسسات الصحفية «عكاظ» و«البلاد» فهو العصامي الذي واجه الأعاصير وتغلب عليها وبقي وما زال الأديب والكاتب والأستاذ.
وأشاد مشعل السديري بمعرض جدة الدولي للكتاب في دورته الحالية، ومستوى التنظيم الذي أظهر الفعاليات بصورة راقية ومثالية، قائلاً: نجاح افتتاح هذا المعرض، وعلى هذا الكرنفال الثقافي التقليدي السنوي، يُعد أمراً جيداً نرجو له الاستمرار. فيما نابت كريمة الأديب الراحل عبدالفتّاح أبومدين، سلوى، عن أبيها بكلمة في محفل التكريم، قالت فيها: الكتابة لا تكفي عن أبي الذي رحل بصمت، وألم، رحل وهو يحلم أن يكمل كتابه الذي لم يبصر النور، وحيداً يا أبي هكذا حكايتك مع الأيام محطاتٌ لا تُغادر ذاكرتي أشبه بعتمة تباغتني وأنت تتكئ على سياج الفقد. وتضيف سلوى: محطات حياته بعقباتها المتعرجة هي التي صاغته ليكون رئيساً لأقدم ناد أدبي. وليكون الإداري الناجح لأكبر المؤسسات الصحفية «عكاظ» و«البلاد» فهو العصامي الذي واجه الأعاصير وتغلب عليها وبقي وما زال الأديب والكاتب والأستاذ.